Hasina blamed Ahmad for her father's death. ألقت شيخة حسينة باللوم على خندكر مشتاق أحمد في مقتل والدها.
Ahmad immediately took control of the government, proclaiming himself as the President. تولى خندكر مشتاق أحمد السيطرة على الحكومة فوراً، معلناً نفسه رئيساً للبلاد.
During the 6 Point Movement, Ahmad was once again jailed in 1966. خلال حركة النقاط الست، سجن خندكر مشتاق أحمد مرة أخرى في عام 1966.
In this capacity, Ahmad was to build international support for the cause of Bangladesh's independence. وبهذه الصفة، كان على خندكر مشتاق أحمد بناء دعم دولي لقضية استقلال بنغلاديش.
Historians and critics assert that Ahmad was one of the key plotters of Mujib's murder. يؤكد المؤرخون والنقاد أن خندكر مشتاق أحمد كان أحد المخططين الرئيسيين لقتل مجيب الرحمن.
After the central government of Pakistan dissolved the United Front, Ahmad was jailed in 1954 with other Bengali leaders. بعد قيام الحكومة المركزية الباكستانية بحل الجبهة المتحدة، سُجن خندكر مشتاق أحمد في عام 1954 مع زعماء بنغاليين آخرين.
Ahmad was elected a member of the East Pakistan Provincial Assembly in 1954 as a candidate of the United Front. انتخب خندكر مشتاق أحمد عضوا في المجلس الإقليمي لباكستان الشرقية في عام 1954 مرشحا عن حزب الجبهة المتحدة.
Zafrullah Chowdhury alleges that Ahmad did not act alone in this regard and that Awami League leaders were involved. يدعي ظفر الله شودري أن خندكر مشتاق أحمد لم يتصرف بمفرده في هذا الصدد وأن قادة عصبة رابطة عوامي كانوا متورطين.
At the onset of the Bangladesh War of Independence and Mujib's arrest, Ahmad and other Awami League leaders gathered in Meherpur to form the Government of Bangladesh in exile. في بداية حرب الاستقلال البنغلاديشية واحتجاز مجيب الرحمن، تجمع خندكر مشتاق أحمد وزعماء رابطة عوامي في مهربور لتشكيل حكومة بنغلاديش في المنفى.